وفقا اتقرير جيمس غلانز من نيويورك ونوريميتسو أونيشي من جاكرتا
عكس هاييتي، حيث أدت البنايات الرديئة إلى زيادة حالات الوفاة بشكل كبير العام الماضي أو الصينـ حيث زاد عدم اتباع قواعد البناء السليمة حالات الوفاة في زلزال «سيشوان» عام 2008، فرضت اليابان قواعد بناء صارمة. تبدو المباني اليابانية أقوى وأكثر متانة من المباني في المناطق المعرضة لخطر الزلازل في كاليفورنيا، حيث يسمح قانون البناء بتمايل الجزء الأعلى من المباني المرتفعة في الاتجاهين بمقدار النصف،
الكويت ضربتها عاصفة آتية وفق مرتفع جوي حمل معه الغبار من العراق غطى الكويت بأقل من ساعة لدرجة انعدام الرؤيا ..
1- لم تبلغ الأرصاد عن هذا المرتفع ولا هذا الغبار
خصوصا أننا في العطلة أي غالبية الشعب الكويتي والقاطنين في الخارج إما في البر أو البحر
2- لم توضع خطة لاستقبال المرضى خصوصا من يعانون من الربو ونصف أهل الكويت يعانون الحساسية
3- لايوجد هناك خطة للدفاع المدني في حال وقوع عاصفة شاملة كالتي حدثت كانت تعتمد على تصرفات فردية
4- انقطاع الكهرباء في بعض المناطق
5- لم تستخدم وزارة الدفاع والدفاع المدني اي طرق تواصل مع المواطنيون في قضية الطرق التي يسلكونها أو حتى الاجراءات الاحترازية قبل وقوع العاصفة بوقت
6- أدى هذا التهاون في التعامل مع الطبيعة إلى مشاكل كبيره منها توقف السيارات على الطرق واحتماء الناس بأقرب أماكن يتواردون عليها واضطر الكثير لادخال الكثيرون من الخارج لغرض حمايتهم من العاصفة الترابية ..
الجميل في العاصفة التي أفزعت من قطن الكويت
أن من أراد زرغ الفتنة في الكويت وعزمهم ادخال البلد في دهاليز الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة ارتد من الله وحده
حيث وحد الصف الكويتي بشكل بديهي جدا فتعاونوا على نشر دعاء الريح سنة وشيعة وبث الطمأنينة على مواقع التواصل الاجتماعية
الفيسبوك وتويتر وايضا في الاذاعة ...
شكرا لأهل الكويت هاردلك لقمة الفتنة ..
لم أجد أجدى من هذا التعليق
لأن تعليقي على مدى فعاليات أجهزة الدولة في اتخاذ التدابير
عليها الكثير من المآخذ التي نتمنى تفاديها مرة أخرى
يعني نلاقيها من وين وإلا من وين ...؟
الله يكفينا شر جحودكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق